شهدت مدينة المضيق شكلا إحتجاجيا حاشدا وعارما من كل أطياف المجتمع حول وفاة ربان الداخلة، وإنصبن كل الشعارات على تنديدهم القوي بالتهميش والحكرة والإقصاء الذي تعرض له المتوفى في، قيد حياته والذي جعله دافع الإحساس بالحكرة وااتهميش من فعل هذا العمل، واعتبروا انه شهيد الحكرة مثله مثل محسين، فكري، ومي فتيحة، وطالبوا بمحاكمة وتتبع الجناة.
نحلي محسين